في مساءٍ مخمليا لا يضاهى
كنت استطرد في فكري هواها
( ذكرياتٌ)
............
كيف اصبحنا حبيبين
كيف غشّاني هواها
كيف تجتاح صمودي قطراتٌ من نداها
( أُمسياتٌ )
............
كنت طفلا لا ابالي بالمشاعر
وهي كانت كسواها
( نسماتٌ)
................
ثم امست طفلة تلعب بالطير المهاجر
بعد ماكان طليقاً ويسافر
اسقطته الريح في كفّي فتاة ...
فأستقالت منه حريته الاجمل .... باعته الحياة
.............
آآآآآآآآآآآه
(( هكذا يصبح بعض الحب وحشياً ))
............
فأنا لست جماداً لستُ شيء هامشياً
كيف اُعشق دون ان اُبدي المشاعر
إني أُشنق بأسم الحب
إنني أُشنق