[SIZE="5"]أعترف من البدايه
أنا لاأملك معرفة تجعلني أحكم في مسألة كهذه
لكن سأطرحها لأخذ الفائدة فقط
كلنا نعرف كيف ان العالم الإسلامي بعدما غزته أوربا ينقسم إلى أحزاب سياسية ووطنية وثقافية ووو
والعالم الاسلامي اليوم يؤمنبالأحزاب كقضية علمية وحقيقة مقررة وواقع لا مفر منه.. وأصبحت شعوبه تندفع إندفاعا غريبا إلي إحياء هذه العصبيات التي أماتها الإسلام.. وهو الذي يسميها الاسلام علي تسميته بالجاهلية
والانتماء للأحزاب الجاهلية كفر وردة عن دين الإسلام لأن الإسلام يرفض العصبيات والنعرات الجاهلية، وهذه الحزبيات تفرق المسلمين والله قد أمر بالاجتماع والتعاون علي البر والتقوي ونهي عن التفرق والاختلاف.. إن الله سبحانه يريد منا أن نكون حزبا واحدا هم حزب الله المفلحون
سؤالي
هل الأحزاب المعاصرة والمنتشرة بكثرة كلها كفر وردة؟
وماذا بشأن المسلمين الذين يؤمنون بهذه الأحزاب هل هم أيضا كفره؟[
وهل يمكن اتهام مئات الملايين من المسلمين الذين يأخذون بالمذهب الاقتصادي الرأسمالي بأنهم كفرة ومرتدون؟./size]