((( ليس من العدل أن أتحدث عن الهلال ومن هو النصر ....
ولكن يجب أن نقول بأن الزمن هذا هو زمن الهلال ...
فهنيئا ً لمواليد 1405 هـ .... إلى اليوم ...
ولكن تبقى هناك أربعة مباريات فوز مازالت تفرق الهلال عن اللحاق بالنصر ....
سبحان الله كلما تقدم الهلال خطوة أعاده النصر خطوتين ....
أيها النصراويين دعوا الهلاليين ...
يفرحوا ... فمازالت الكباري ... والأنفاق تزين مدينة الرياض إلى تاريخه ...
نعم هذا زمانكم يالهلالية ....
فعندما غرق فرعون وجنده في اليم ...
أتدرون من تسيدوا مصر ....
راجعوا أبو زهير ...)))