حقيقة مأساة كبيرة يمر بها هذا الشاب المقبل على الحياة العملية
بعد أن تعب ودرس وأرهق نفسه ذهنيا وماديا ومعنويا
ويتفاجأ في النهاية بهذا الروتين وهذه البيروقراطية الإدارية العقيمة
لا حول ولا قوة إلا بالله .
أنصحه أن يبحث عن زملائه الذين هم على شاكلته ويكتبوا عريضة
ويسافروا معا إلى الديوان الملكي بالرياض ويقدموها للملك حفظه الله .
وليس بعد هذا العناء وهذه البهذلة غير هذا الحل .
أعانهم الله وأعاد إليهم حقهم
شكرا أبو سعد