أولاً:وكما يظهرلي من الصورة أن الرفات بتلك الضخامة التي نعتقد بسببها أنها لشخص من قوم عاد
ولماذا لم ترد قياسات حقيقية كطول الساق ومحيط وحجم الجمجمة.
ثانياً:إذا كانت مساكن عاد و( (التي لم يخلق مثلها في البلاد))طمرت تحت طبقات كثيفة وذات سماكات كبيرة جداً
ولم يجدوها بالتنقيب أو الحفر .فكيف لنا أن نجد رفات إنسان لا يمثل شيء بالنسبة لمدينة كحجم.
ثالثاً:لو اعتبرناه اكتشافاً حقيقياً فهذا يعد حدث فريد من نوعه فلماذا السرية الزائفة.
رابعاً:مازال الخلق ينقص لليوم كما ورد عن سيد الخلق فإذا كان آدم عليه السلام ستون ذراعاً .
فكم نعتقد أن يكون طول هذا المخلوق الذي جاء بعد آدم بألاف السنين.بل بعشرات الأف من السنين.