فــوق
أنـَـا رَجُـلٌ لا يُـريـحُ .. ولا يَـسْـتـريحْ
فلا تصْحَـبـيـنِـي عَـلى الطــُرُق ِ المُـعْـتِـمَـهْ
فـشِـعْـري مُـدانٌ ..
ونَـثـــْـري مُـدانٌ ..
وَدَرْبي الطبيعيُّ بينَ القصيدةِِ .. والمَحْـكَـمَـهْ !
يُـشَـرّفـــُـنِـي أنـّـنـي مَـا قـبـلــْـتُ وسَـاما ً
فإنّي الذي يمنحُ الأوْسِمَـهْ ..
ولمْ أكُ بُـوقا ً لأيِّ نِـظام ٍ
فـَـشِـعْـريَ فوقَ المَمَالكِ والأنظمَـهْ !