الهدايا وما يتبعها من مدح أو ذم

مسألة هينة يجب ألا تكون ذات أثر نفسي كبير

وللحريص أن يقارن

بين تعزيز انتماء أبنائه إلى تراثهم وأهلهم

و مايقال أو ما تقول نفسه عنه



الأمر جدا كبير

ومع بذور العنصرية المنتشرة هنا وهناك سيتحول الأمر من ضعف انتماء إلى عدم الرغبة في هذا الانتماء

إلى كراهية الانتماء



الناس لا تحب ما لا تعرف

ولا تعرف ما لا تراه

ولا ترى ما لم تعايش


والأمر في يد الآباء

وليعنهم الله على مسؤولياتهم



شكرا جريح