الحقيقة تستاهل البنت كل خير لأنها حافظت على نفسها في وقت كان بالإمكان أن تزل ولكنها أبت وحفظها الله بحفظه , وهذا الشاب لم يتجرأ على الزواح منها إلا عندما وثق من أخلاقها وهذه رسالة إلى كل فتاة لعب الشيطان بعقلها أن الشباب مهما عاكسوا وتلفظوا بالألفاظ المعسولة فهي زيف وشهوة تنتهي عند نهاية هذه الشهوة والنهاية الفوز لصاحبت العفاف والأخلاق . نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي