تــَــفـــَـرُّد
مَـا تـتـلــْـمَـذتُ عَـلــَـى شِعْـر ِ المَـعَـريّ
ولمْ أقرأ ْ تـَـعَـالِـيمَ سُـليمانَ الحكيم ِ ..
إنـّـنِـي فِـي الشـِــعْــر ِ .. لا آباءَ لي
فلقدْ ألــْـقــَـيْـتُ آبائي جَـميعا ً في الجَـحِـيم ِ !
مَــنْ هُــوَ الشاعِـرُ .. يَــا سَــيّــدتِــي ؟
.
.
.
( إنْ مَـشـَـى فوقَ الصراطِ المُـسْـتــَـقِــيــم ِ )