إشباع الغريزة من أعظم الإشكاليات التي تجابه مجتمعنا!
لا فرص للزواج المُبكر، ولا حتى المتأخر.. وبالتالي خرجنا أمام جيل مُحتقن من الشباب يجوب الشوارع بحثاً عن غشاوة تلمع من تحت عباءة سوداء، وجيل من الفتيات اللائي تلفعن بسواد الحشمة، ونار الحب تغلي براكينا بأجوفاهن!
هي أزمة يا دارسي ، وحتى أكون صادقاً معك، لستُ أدري أين ستنتهي بنا، لكني أستطيع القول أن البراكين لا بد أن تثور ذات مساء ولو أظهرت الهدوء ألف عامٍ خلت!



تحية نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي