اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة
ياعلي
تأتي لحظات تحين فيها ساعة سقوط الأقنعة

سلمت يُمناك
بُكل نسيانك 000 لحضورك هدوء مُرعب !
سَيِّدَتِي.. أَهْلاً لاَ حَدَّ لَهَا
إِنْ سَقَطَتْ أَقْنِعَةٌ
إِنْ اَلصُّوَرُ.. مِنْ مَاهِيَّتِهَا.. اِتَّضَحَتْ
إِنْ الآنِيَة.. بِدَوَاخِلِهَا.. نَضَحَتْ
إِنْ الآتِيَة.. بِخَفَاءِهَا لِلْخَلْفِ.. ضَحَّتْ
إِنْ تَطَقَّسَتْ أَقْنِعَةٌ
أَوْ سَقَطَتْ.. أَيُّهَا مُقْنِعَةٌ
لِسِنِيّ الرُّعْبِ.. وَأَيُّهَا مُعَنْقَدَةٌ
لِلْعَرَبِ قَسْطَسَتْ؟!

" شكلي " أَثَرْتُ رُعْبَكِ، حَسْبِي أَنَّ هَذَا، لا! "نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
سُرِرتُ مَلِيَّاً بِكْ.