أديبنا الكبير..يحيى الشعبي...
إن ألق الكلمة....ووحي العبارات ...ووهج القصيدة المتألقة..
يتدفق من جوانب هذا الإبداع...
وهذا الحزن..الطاغي لاأدري ماسببه
أستاذي الغالي...
((أضواء العمر تغادرنا
في زحمة نسيان الأوقاتْ
في محنة تحرير الأصواتْ
وكأن العمر استثناءْ
والباقي للفوضى مرساةْ))
هل الحزن هو الخوف من الكبر عندما غادرتك أضواء العمر ...؟
أم أنه من الوحدة..؟
لاأدري...
ولكن إن كانت الوحدة السبب فكلنا لك ميناء ومرسى..
وإن كان الزمن المسؤول ..فالتبحث عن الحلول..
طالبك المخلص ...:الراضي محمد القاضي.