أخي : عبدالله البت

تحية طيبة رقيقة كرقة قصيدتك ...

أحييك على هذه الروح التي تكاد تسيل عذوبة وحرقة معا ...

واصل عزفك الأخاذ .. فهناك من يقف على نصوصك ويستمتع بها
...