اطلالتك رائعة أخي أبوعمر

فما أروع سيل الذكريات حين يأتي قويا وهادرا

وخصوصا تلك الذكريات التي نحبها ونحن إليها بين الحين و الآخر

نتمنى أن نعرفك أكثر

تحاياعاطرة