نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

يقول (جاستون باشلار) في جماليات المكان: "الإنسان يبحث دائما عن تحديد القيمة الإنسانية للمكان "وصامطة من مدن التاريخ القديم واكبت الأحداث، وشهدت الأيام تغيرها وتطورها، وكم وطأت أرضها قوافل الجمال وحوافر الخيل، الحديث عن صامطة يشبه تماما الحديث عن حلم قديم لم يغادر الذاكرة ابدا وعندما ندير البصر في كل الاتجاهات ونستعيد الزمن ونسترجع الذكريات فاننا نستنطق صفحات التاريخ عن مارثون الحياة اليومي الذي ينتهي إلى أحضان الشجيرات والأشجار العطرية من الفل والكادي والريحان.

كم هي جميلة تلك الكلمات والجمل الوصفية .

صامطة الحبيبة والغالية موطن آبائي وأجدادي

أقبل ترابك وأفديك بالغالي والنفيس .


نشكر جريدة الرياض ممثلة في الصحفي / علي المدخلي - والمصور / هشام موسى

على هذا التقرير الرائع ، ونتمنى لهم دوام التقدم .


الساحل الذهبي

نعجز عن شكرك