تغير الحال في تشجيع منتخبنا أثناء خليجي 18
زمان كنا نغني بأغنية قديمة يقول مطلعها :
من بعد كدلك وركب بيوك أصبحت في إف حمالي؟
هذا الشاهد لحال هذه العجوز التي احضروها بعض السعوديين لتشجيع منتخبنا أمام العراق بعد الغياب الذي طرأ في مدرجاتنا للحسناوات اللاتي حضرن لمباراة البحرين وقطر وكن يتراقصن أثناء المبارتين السابقتين
لقد حضرن مع بعض شبابنا الذين سكنوا فنادق دبي وأبوظبي .
ولكننا لم نشاهدن في مباراتنا مع العراق
هل هو الحياء الذي لحق بهن من جرّاء نقد صحافتنا لهن ولمن جاؤا بحضرتهم؟
أم أنهن لايشجعن ضد منتخبهن ولو كان ذلك على حساب ماسيحصلن عليه من أجر
هل المشجعات اللاتي رأيناهن سعوديات أم عراقيات ؟