أم المعلمات حضرة... حياها الله والعلم وسيرة سلوكها الوظيفي .. منذ عام 1406هـ سمعت والدتي وام زوجتى يتفقون لزيارة الاستاذة مديرة الثانوية حينها كانت مجمع الثانوي والمتوسط والابتدائي ..
في ذلك الوقت كان حليمة عمير ... سمعه اكبر من كل حضور ..يقال عنها انها كانت ترهب الرجال ..
وهي مربية فاضلة وفاضلة بكل صدق يملأ البشر .. حليمة عمير .. اسم رسمه التاريخ في شخصية زوجتي أم لجين المعلمة الفاضلة حاليا.. تاج رفعتي وحياتي أم لجين ... كانت تتحدث عن احترام ..
سيدتها ومعلمتها الفاضلة حليمة عمير .. أحب امي واحبها ..
أم المعلمات... سيدتي لك في ذكرنا كيان يخلدك للأبد ..
وكله أجلال وتقدير .كوننا نخاف منك حتى حين يذكر أسمك.. لكن الماضي
لا يشابه الحاضر كيف ترين وسائل التهذيب وأصلاح السلوك لدى الطلاب ..
هل أصبح قاصر عن ما كان علية .. من حزم وتشديد خلقته المربية حليمة عمير..