يقول الشاغر:
وما أنا إلا من غزية إن غوت غويت وإن ترشد غزية أرشد
أشكرك أخي القنفذ الناعم على هذا الطرح المميز المثير للنقاش..
ولقد لاحظت في بعض الردود تحفظاً أو ربما أسميه خوفاً...والبعض الآخر لم يفهم الموضوع أصلاً_مع احترامي للجميع_
فليس بالضرورة الإجابة مع من تصنف نفسك...
الليبراليون موجودون على الساحة منذ عقود...وحينما ظهروا...ظهروا في صورة{النافع لأمته الحريص على تقدم وطنه}مع علمهم أنهم بعيدون عن ذلك كل البعد.
الغريب في الأمر أن أحدا لم ينكر عليهم ذلك ممن هم ينتسبون إلى الإسلام...حتى أنك لتجد حيرة في نفسك من أمرهم...فلا تدري حينها أهم ليبراليون مثلهم أم مسلمون.
لكن في نهاية الأمر الإسلام طريقه واضح....الإسلام طريقه الكتاب والسنة والسير على نهجهما...
أما هؤلاء فلا أجد لهم مثلاً بالفعل إلا المنافقون في عصر صدر الإسلام.
أشكرك ثانية أخي القنفذ الناعم على طرحك الرائع الجرئ.