يعد الالتباس النوعي أو الجنسي إحدى الحالات الطبية الفريدة

بل النادرة من نوعها، التي يولد بها مولود لا هو بالذكر

ولا هو بالأنثى، ولكنه يحمل الأعضاء التناسلية للذكر والأنثى معا.

وأمام هذه الحالات النادرة كان يقف الطب حائرا

وحين أصبح التدخل الجراحي والعلاجي مواتياً أصبح بوسع الطبيب حسم هذا الأمر

، وإزالة الالتباس.

لكن المثير هنا أن هذه الحالات باتت في تزايد مستمر،

وتحديدا في المجتمع السعودي، وأضحى كثير من الأفراد يسعون على خجل إلى ما بات يُعرف بـ"تصحيح الجنس".

السؤال الآن ماهو ردت فعلك تجاه رجل كان يعرف بأنه امرأه

وامرأة كانت تعرف بأنها رجل.

في انتظار المشاركه منكم