أبا إسماعيل :
للهِ دركَ يَـا رجل !
مَـنْ هذا الزريَـابيُّ العظيمـ ؟
وكيفَ استطاعَ أنْ يغيبَ عَـنْ
سمْـعِـي كـُـلّ هذا الوقتْ ؟
وكأنّ الـعُــودَ خــُـلِـقَ مِـنْ أجْـلِـهِ فقط !
إنهُ يستحقُّ الخلودَ ، والتمجيدَ حَـتــّـى مِـنْ ريشةِ عُـودِه .
أطربتني يَـا أبا إسماعيل أيـّـمـَـا طـــَـربْ !
لكَ الشكرُ ، وكثيرٌ مِـنْ حُـــب![]()