أبا إسماعيل الغالي...


وجبتك لي في الصباح الباكر....أسعدتني...

لدرجة أنني لم أستطع غسل بقاياها عن يديّ

لأذكرك كلما رأيتها..

أي قدرٍ ذلك الذي ساقك إلي ...

وأي قلبٍ تملك..

أطربتني حتى الثمالة..

وأنسيتني ماصنع بنا الباقون الحثالة....

لك ودّي ماحييت..