مبروك لكل الحالبين والحالبات الذين وصلوا بأبقارهم إلى بر الأمان..
أما الذين تفشقت أبقارهم... فما عليهم سوى المحاولة مرة أخرى
ياشباب..
المسألة يبغالها خفة ... سرعة بديهة... دقة ملاحظة... عدم ربشة.<<<<وهذي ما أظنها متوفرة عند بعض الناس
محمد القاضي.... حاله ميؤوس من وصولها للمرحلة الثانية على أقل تقدير.. مالم يشلح منظارة![]()
امكهلة قالن شترجع وهبنها بوجهها...والظاهر تدور ورا معجالة شتفلتها على امهاتها وتربخ الشغلة
أبو اسماعيل يعلن عن اكتشافه الخطير بعد ما كفى محليب على هامة محلاب يحسبه محوض
وتتوالى الربشات... والضحايا من الكيبوردات في تزايد مستمر
ساري أدور لكم تنعة جديدة..



رد مع اقتباس