رَكْضٌ مُثِيرٌ أَيْقَظَنِي مِنْ غَفْوَتِي..

فَرَحٌ فِي الخَارِجْ...
أَصْوَاتٌ تَتَعَالَى...
..وَ...وَمَطَرْ..
خَرَجَتُ مُسْرِعَاً مِنْ غُرْفَتِي....
وَلِحَافِي فَوقَ ظَهْرِي...
وَمَشَاعِرِي تَنْزِفُ حَنِينَاً
وَكَأَنَّ العُمْرَ يَرْجَعُ للوَرَاءْ..

وَرَأَيْتُهُ أَخِيرَاً..
المَطَر..
إِنَّهُ هُوَ ..وَلَكِنْ...
هَلْ أَنــــــَاَ ..
أَنَـا..
حِينَهَا عًدْتُ ..
وَبَكَيْـتُ..
وَغَفَوت..