نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أي فداء أنا قرأت ما كتبته ياعزيزي فراس الأصيــــــــــل

أولا رحم الله الشهيد علي بن حمود آل سريع الذي حمي السكان من خطر الحريق النفطي !

اللللللله أكبر أي فداء هذا .. من أجل نسمات الأرواح لاتموت ولا تختنق .. فدفع بنفسه فداءا لهم !

وأي فداء حينما عشت لحظة الألم وقت قراءتي ماحصل لمديرة المدرسة المخلصة الفدائية للعلم والواجب !

جميل جدا ما طرحته ياسيدي فراس من أجل عبرة نعتبرها وفدائية نتعلمها !

لك كل شكري وتقديري لمقامك سيدي ..

تحياتي الودية ..
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي