[CENTER]دار بيننا الحديث وانتهى الى هذا : ه
تحـلـفـنـي بربِّ العـرش دومــا .... أقـبـَّـلـت الـمـلاح هـنـاك يـومـا؟
وتـسألـنـي إذا يـومـا دعـتـنـــي .... هــنا ، أمّـارتي بـالسـوء جــرمــا؟
ولـــمّـا أن تــباطـأت الـمعــاني .... ولـــمْ أسـطــعْ جـوابـــــاً أو أُلِــمَّ
عــرتني عـبرة حـرّى ودمــــعٌ.... وقــلـت كـفى فـقـد عـجـلـت لـوما
ومن أجرى السحاب، ومن تعلّى .... ومن سوى الجمال، وحاط علما
بأنّي مـا اقـتـرفت ، ومازعـمتي .... ظـــنونا يـامـعـذبـتـي ، وظــلـما
ومـا أنــا زاعـمٌ أنـي مـــــــلاك .... وكـيـف يـكـون؟ والإنـسـان لحما
وتـردعـني مـخافـتـه إلــهـــــي .... وحـب في الفؤاد كذاك سلمى
[center]