الأحلام ....... آخر ما توصل إليه العلماء


اثبت علميًا بأن :
*
*
* الإنسان – صغيرًا كان أو كبيرًا – يحلم كل ليلة بدون استثناء حوالي ساعتين .
*


* يقضي الإنسان عُشر حياته يحلم وهو نائم .. فإذا افترض أن متوسط عمره 60 عامًا ، فإنه يحلم حوالي 6 سنوات .
*
*ينسى الإنسان 95% من أحلامه بمجرد استيقاظه من النوم . أما الأحلام التي يتذكرها ، فهي التي يستيقظ صاحبها بعدها مباشرة أو الحلم الذي يكون مؤثرًا ومفزعًا .
*
* تعتبر الأحلام جزءًا مهمًا من حياة الإنسان ، وتعد ضرورية للصحة النفسية ، حيث أن الحرمان منها يؤدي إلى فقدان القدرة على التركيز والإصابة بالقلق الشديد .
*
* تعمل الأحلام على تقوية الترابط بين ما تم إدراكه أثناء النهار ، وما يحتفظ به الإنسان من ذكريات مع إعطائه الطاقة الإنفعالية اللازمة ، وبعدها يأتي دور المخ ، باسقاطه ما لا فائدة له من معلومات ثم ترتيب الباقي .
*
* يمكن أن يقدم الحلم حلولاً لمشاكل الحياة ، ويشير إلى الأسلوب أو الطريق الواجب اتباعه للخروج من مشكلة ما . حيث أن العقل اللاواعي يختزن المعلومات التي يحصل عليها الإنسان ، وقد يتعمد تجاهلها أو تناسيها ، وفي خلال الحلم ينشط العقل اللاواعي مستعيدًا تلك المعلومات .
*
* تنصح الأبحاث بالحذر والانتباه من الأحلام المتكررة ، حيث تعدها أحلامًا هامة ، أشبه ما تكون بجرس الإنذار لصاحبها .
*
* يصبغ الحلم المفزع اليوم التالي بالكآبة والفزع ، وهو ما نسميه بالكابوس الذي يتميز بـ 3 سمات : الفزع المؤلم ، ضيق الصدر ( كأن شيء يجثم على صدر الشخص النائم ) ، الشعور بالعجز والشلل .
*
* تؤثر خبرات اليوم السابق على محتويات الحلم ، خصوصًا الخبرات السابقة على الحلم مباشرة . كما يمكن أن تتأثر محتويات الحلم بالمنبهات الحسية التي يتعرض لها الإنسان أثناء نومه .
*
* يحلم الطفل في كل سن بما يتناسب مع تطوره العقلي والجسدي ، فبين سن الثالثة والخامسة تكون الحياة نفسها أشبه بالحلم . فقد يحلم أنه نهض من فراشه إلى دورة المياه ، ثم يكتشف في الصباح أنه راقد في فراش مبلل . وأحلام الأطفال بين السادسة والتاسعة كثيرًا ما يكتنفها كوابيس ، وذلك يرجع إلى المشاهد التي يعرضها التلفاز ، أو الشجار بين الوالدين ، الأمر الذي ينعكس على نفسية الطفل وانطباعه في عقله الباطن الذي يطفو على السطح في الأحلام المزعجة .
ومن هنا تنصح الدراسات أنه إذا حدث أن رأى طفلك حلمًا وأحس بحاجته إلى روايته فاصغ إليه باهتمام كما لو كان يروي لك واقعة حقيقية ، وحاول أن تتجنب الإشارة إلى مبالغته ، حيث أن الطفل عندما يروي حلمه ، فإنه يتخلص من شحنة التوتر التي رسبها الحلم في أعماقه .نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
*
كتاب : ثبت علميًا – ج3
*
*
منقـــــــول

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي