اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هبة الله

ويصحَبُ ألعابَه الغَالِياتِ
فكيفَ انتهيتُ إلى قَبْوِ عُمري
وما زلتُ غضّاً
بلونِ الربيعِ
وكيفَ ذَوَيتُ
وكيفَ احترَقْتُ
وأينَ الحبيبةُ
كي تَفتَديني؟
وأينَ الرِّفاقُ؟

هبة الله

هبة الله تحلقين بنا بعيداً بنص طفوليِّ النفس...قريبٌ جداً من القلوب...
الرفاق ياهبة الله الذين تبحثين عنهم هنا ...نذرو أن يستمعون لزفيركم....ويتجاوبون معه بدمعة...
نثرك الجميل اقترب للشعر بشاعريتك البريئة...
دمتي بريئة ياهبة الله ...