اضافة على مشاركتي في ليلة البارحة أقول نعم والف نعم أن للقات دور في خراب المجتمعات "
اضافة على مشاركتي في ليلة البارحة أقول نعم والف نعم أن للقات دور في خراب المجتمعات "
معقوله كل من رد بعنف عن القات لا يخزنون؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا تعليق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ
أعتقد بأن هذه النبتة أضحت جزءً لا يتجزأ من تاريخ وهوية هذه المنطقة .. ورغم المحاولات المستمية لاجتثاثها إلا أنها في تزايد.
في مناطق أخرى تنتشر المخدرات والمسكرات بشكل كبير جداً. وأجزم بأنه لو لم توجد هذه النبتة لاستبدلت بغيرها من المخدرات القاتلة.
ليس دفاعاً عنها ولكنها أهون من غيرها كثيراً.
الا صل في كل شي الحل الا ما حرم الله في كتابه ا وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
الـقـات آآآآآآآآآآآآآآفه ...
فراغ.. سهر.. كثرة هرج بسبب وبدون سبب... إسرااااااااف مادي... ضيااااااع أسري
تجربة (درس عملي):
خذ لك كاميرا وصور نفسك في الفترة الحالية وأنت مخزن..
اقلع عن القات لمدة شهر ..نظم نومك وبرنامجك الغذائي .. خذ لك صورة أخرى وقارن بين الثنتين..
حتماً ستلمس الفرق..!!
اللي مو مصدق يجرب..![]()
** قارن بين شخصين واحـد يخزن والثاني مايخزن وشوف منهم الأكثر صحة![]()
حسبة بسيطة..
لو افترضنا فرضاً (لاحظ أقول فرضاً) أن:
عدد متعاطي القات في المنطقة 20000(عشرون الف مخزن فقط لاغير)!!!
كل مخزن يدفع في تخزينته 50 ريالاً( اعتبروها متوسطـ)..!!
يومياً يدفع في القـات 1000000(مليون ريال يومياً)
الشهر بـ 3000000( ثلاثين مليــون ريال)
السنة بـــ 360000000( ثلاث مائة وستون مليون ريـال)
** لو كانت الثلاث مية وستون مليـون ريال في صندوق للمنطقة .. ويصرف في الآتي:
-أعمال خيرية..( الأسر المحتاجة..الأيتام .. )
- مراكز تدريب وتأهيل (لغات .. كمبيوتر.. تقنية) والرسوم مدفوعة للأبناء من الصندوق..
- بعثـات تعليمية من صندوق المنطقة للمتفوقين في المنطقة..
وغيرها الكثير. موكان أحسن ؟!!.
** لاحظوا معي في البداية كل هذا وأنا أقول عدد المخزنين (عشرون الف فقط)..
لو أفصح عن العدد الحقيقي للمخزنين والمبالغ الحقيقية التي تصرف يومياً..
((لتم بها بنـاء وتدشين برج مثل برج المملكة في صامطة ..واليوم الثاني برج مثل برج الفيصلية في أحد المسارحه))![]()
يالله جميع المخزنين نجرب نحط فلوسنا حق التخزينة على جنب لمدة سنة,, ,
وشوف بعد السنة فكر لك بمشروع بسيط يدخل لك مبلغ حلال تستفيد منه إنت وأسرتك, وتصير شخص منتج في مجتمعكـ وليس عاطل أو طاقة مهدرة في جلسات الهشك ..بشك![]()
يعطيك العافية أخي فراس على طرح هذا الموضوع الساخن..
إيوة نسيت أقول لكم محسوبكم مخزن سابق ومخزن (بشراهة)والحمدلله الله فكني منه..
يعني إذا جيتوكم صامطة وعزمتني لاحد يجيب لنا (عودين)..![]()
<<<<<<<<< أصلاً الجماعة أكثرهم بيزعلون من هرجك في مقات وماحد عازمك..![]()
مضار القات الاجتماعية والاقتصادية أكثر من مضاره البدنية
وأكبر دليل وضع جازان بالنسبة لباقي المناطق
اليمن تعتبر من أغنى الدول من ناحية الثروات
ولكن من الدول المتخلفة بسبب القات
لنعمل للغد من أجل مجتمع واعي منتج
التنمية راح تنقل جازان لمصاف المدن العملاقة
لنعمل لنقل أنفسنا إلى مستوى هذا الحدث
ونثب للجميع أن جازان مازالت ولا تزال حضارة
لا يتحدث عنها بسوء غير الجاهل أو الحاسد
والله يالديره ماتتعافى من بلاها هذا الا ان يشاء الله
انا لا اخزن لا ادخن لا اشيش لا لا لا
الله الموفق
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ر
مساء الخير فراس
بالنسبة لموضوع الأخت أحمدية سالم المنشور بجريدة الوطن فأرى أن فيه شيء من المبالغة !
علماً أنني لست من المؤيدين أو المشجععين على تناول هذه النبته لأن ضررها أكثر من نفعها
ولا أعتبرها من المخدرات لأن المخدر هو ما أذهب العقل والقات لا يذهب العقل مهما تجنّى أو تحامل مدعي
كما أن متعاطيه لا يصل إلى مرحلة الإدمان وأصدق القول فيه أنه عادة نفسية ! والدليل أن متعاطيه بمجرد أن يسافر أو يغادر الى منطقة أخرى لا يوجد بها قات فإنه سرعان ما ينساه ليمارس حياته اليومية بشكل طبيعي!
مضيّع للأوقات نعم . . . مهدرُ للمال نعم . . . مضر بالصحة نعم لمن يبالغ في تعاطيه الى درجة الهوس! . . . يقوي الرغبة الجنسية لا الطاقة الجنسية ! نعم . . . منشط للذهن والبدن نعم . . . مضر بالعلاقات الإجتماعية أحياناً . . . له تأثير سلبي على إنتاج الفرد نعم . . . على سلوك الفرد سلباً أحياناً . . . على أسرته إذا كان متعاطيه أناني أو يعاني من أمراض نفسية فإنه في هذه الحالة كمن يصب الزيت على النار !
عموماً أرى أنه من الصعب جداً على المجتمع الجيزاني ترك هذه العادة ولكن من يستطيع الإقلاع عن تعاطي القات فقد يشعر بالفرق مستقبلاً ومن لم يستطيع الإقلاع فيحاول بقدر الإمكان التخفيف من تناوله أو تنظيم وقت تناوله وتقليص الكمية بقدر المستطاع والسفر في الإجازات .
ولا أؤيد المبالغة في تعاطيه لأن ذلك يجعله فعلاً آفة من الآفات التي يجب محاربتها بشدة .
وشكراً للأخ فراس ولكل من ساهم برأيه
تحياتي