نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


أتمنى ألاَّ نصل لهذه الدرجة من الإعجاب

مع إحترامي الشديد للست أم كلثوم

ولكن يبقى للدين أولاً وللكرامة ثانياً

مكانٌ في النفوس

شكراً للأخت الغيورة أم أحمد