الحل هو

لايصلح آخر هذه الأمة إلا ماأصلح أولها

والذي أصلح أولها هو الدين الصحيح والتمسك به

ولاداعي للدندنة حول المفاضلة بين الذكر والأنثى

وحرام على البنات وحلال على الأولاد أو العكس

لم يقل أحد ذلك أبدا لأن التحريم والتحليل لله ورسوله صلى الله عليه وسلم

الله عزوجل قدم في آية عقوبة الزنى -- الأنثى على الذكر فقال

والزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مئة جلدة الآية

وفي آية السرقة "" قدم الذكرعلى الأنثى والسارق والسارقة --- الأية

وماهذا إلا لحمكة يعرفها من تأملها 00000000

ولايظلم ربك أحــــــــــــــــــــــدا

والشكر للجميــــــــــــــــــــــــــــــــــــع