إنـهُ الحنينُ لأحضان ٍ دافِـئة ..
إنـهُ الشوقُ لأيـّـامـ ٍ عانقَ
الفؤادُ فيها غروبا ً ساحرا ً
ونامتِ العيونُ على إيقاع ِ
موسيقى العصافير وهيَ
تأوي إلى أعشاشِـها ..
إنها القرية .. وحُـبها الأزليّ !
يا ذا الوشاح ِ الأسود ..
أعادكَ اللهُ إلى قريتِـكَ وأنتَ ترفلُ
في ثوب الصحةِ والعافية ..
أمتعتني يا رجل ، وأطربتني
بتلكَ المناجاةِ التي أهديتها
لقريتـِـكَ الحبيبة ...
مُصافحة أولى لِـيَــدِكَ الذهبية ..
تحية ، وجزيل ٌ مِـنْ شــُـكــر