لأنها الدنيا يا أوراق الدنيا ...
تلك الدنيا التي ألهتنا عن كل طاعة وأغرقتنا في المعاصي واللذات ..
تلك الدنيا التي مافتئنا نهرول في ملذاتها دون هوادةٍ أو دون إلتفاته ..
ماأغرب ( غرائبك ) وما آلمها في نفس الوقت ..

كيف يفرح الناس عندما يعطون المباراة وقتاً إضافياً ..
ولكن يشتكي الناس عندما تطول خطبة المسجد عن وقتها المعتاد ..!!

شكراً الف ياأوراق وعسى ان يتعض الناس ...