ربما يا وليد ربما ...المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد الكاملي
و الأكيد أنني أشعر بأهازيج الفرح
حين أرى بعضك منحوت ٌ على بعضي !
دمت بألق !
ربما يا وليد ربما ...المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد الكاملي
و الأكيد أنني أشعر بأهازيج الفرح
حين أرى بعضك منحوت ٌ على بعضي !
دمت بألق !
تعالي أحبك قبل الرحيل=فما عاد في العمر غير القليل
أتينا الحياة بحلمٍ بريءٍ=فعربد فينا زمانٌ بخيل
حلمنا بأرضٍ تلم الحيارى=وتأوي الطيور وتسقي النخيل
رأينا الربيع بقايا رمادٍ=ولاحت لنا الشمس ذكرى أصيل
حلمنا بنهرٍ عشقناهُ خمراً=رأيناه يوماً دماءً تسيل
فإن أجدب العمرُ في راحتيَّ=فحبك عندي ظلالٌ ونيل
وما زلتِ كالسيف في كبريائي=يكبلُ حلمي عرينٌ ذليل
وما زلت أعرف أين الأماني=وإن كان دربُ الأماني طويل
تعالي ففي العمرِ حلمٌ عنيدٌ=فما زلتُ أحلمُ بالمستحيل
تعالي فما زالَ في الصبحِ ضوءٌ=وفي الليل يضحكُ بدرٌ جميل
أحُبك والعمرُ حلمٌ نقيٌّ=أحبك واليأس قيدٌ ثقيل
وتبقين وحدكِ صبحاً بعيني=إذا تاه دربي فأنتِ الدليل
إذا كنتُ قد عشتُ حلمي ضياعاً=وبعثرتُ كالضوءِ عمري القليل
فإني خُلقتُ بحلم كبير=وهل بالدموع سنروي الغليل ؟
وماذا تبقّى على مقلتينا ؟=شحوبُ الليالي وضوء هزيل
تعالي لنوقد في الليل ناراً=ونصرخ في الصمت في المستحيل
تعالي لننسج حلماً جديداً=نسميه للناس حلم الرحيل
فاروق جويدة
الوَجَعُ لا يَستمرُّ دوماً
لا بُدّ له من تَعبْ .!
لا بُدَّ للفرَحِ من وقتٍ .. عقِبَ ألمْ !
وللألمِ وقتٌ نَظنُّ أن الفرَحَ بعدها لا يجيئ ..
حتَّى إن الحُرِّية لها أبوابْ
إلا في خيالاتِنا ..
فيها الإبحَارُ بلا مَركبْ .. بلا ميناءْ ..
الصُّمودُ هو بابُ النَّجاة
ومِفتاحُ الحياة
مودَّتِي لكِ
ينتآبُني إحسآسُ ُ بأنَّني لم أعُد أُتقِنُ الكتآبةَ ..!
احتضار..؟ ؟
فعلاً أعجز
عن كتابة ردّ يليق بما كتبت
ولو كتبت أغلى ما عندي
لن أوفي لك بما كتبت
وننتظر هطولك مرة أخرى
صدى الكلمة
حلم رائع
بل أنا من يتسائل هل يليقُ تواضعُ الحرفِ و خجلُ الكلمةِ بجمالِ ذائقتك.؟
شكراً لمرورك ولتنبؤكِ لي بمستقبلٍ مازال بعيداً و متأسف جدا لتأخري في الرد عليكِ ..
تحياتي لكِ سيدتي..
ودمتِ..
فـاطمـةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة
بل أنا من سيبقى تلميذا ً في مدرسة الفن الذي عرفت أبجدياته هنـا !
شكرا ً لمرورك و لدعواتك ولكل حرف قرأته لكِ هنا و متأسف جدا ً لجرحك ..
ولكنيّ شعرت ُ أن النص له تأثيره .. لذلك سعدت ُ لذلك !..
دمتِ محلِّقة ..
عنها حين تغيب
وعنها حين لا يبقى من الأثر ..أثر .. وحين تبدأ رائحة الفل بالرحيل رويدا رويدا
عن الأمكنة المتروكة لي وحدي
لا شكل للمكان الذي سرعان ما يتلوث بأنفاس الغرباء , وأصواتهم , ورنين هواتفهم ,
و إقتحام وجوههم للمرايا .
لا شكل لي ... ليستدل عليّ الأصدقاء , ضاع ملمحي بين تمويه الضباب ..
عنها حين تغيب ...
وتتركني لشيطاني يبارك لعناتي , ويصفق لي كلما خسرت المزيد من إمكانية
رحمة الله بي !
وحيد أنا بما فيه الكفاية لأضحك ..
مكتظ أنا بما فيه الكفاية لأبكي ..
عنها حين تغيب .. وعني حين أصير لا غالب ولا مغلوب
فقط شيء ما أفعله خلسة لأحيى
خلسة لأموت ..
خلسة عنها حين تغيب .. وخلسة عني حين أصير كضمير مستتر لا تقدير له.
لا مفر منها حين تكون أو لا تكون ...
غير الهروب إلى حيث من يغسلني كل مساء و يعصرني
و يتركني في النهار للشمس .. أن تفعل بي ما تشاء ..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس
وكنتُ أنا صادقا ً في كل حرف استحضرته لكتابة هذا الاحتضار
شكرا ..ً على تشجيعك لي و تشييعك لجنازة نص قبل أن يُقبر أفاق
على وقع كلماتك الطاهرة ..
تحية بتقزم ٍ أطلقها أمام مقامك الشاهق ..
طارق أتشفع ُ لي كلمات القصيبي عندكَ ؟
أتمنى .. وقبل أن أكتبها إسمح لي أن أخبرك وأنت أخبر بذلك!
" أن التعبْ يأخذ عدة أشكال , لا يبقى , ولكنه قد يطول " !
حكمة مجنون !!
لعيونها ... بس لعيونها
قلبي سراب بدونها ..
قلبي سراب ... وعيني سراب
ما اقول أعشقها بعقل...
مجنونها...
البارحة مريت في أحلى الفصول
صيف وشتاء..
وناظرتها..
وقلبي يقول هذي العيون إلى متى
حبيبتي ياكثرها عيونك على هاالليل
وين ما التفت اشوفها ..
حبيبتي يازينها عيونك على هاالليل
سحرني برق سيوفها..
ما أقول أعشقها بعقل..
مجنونها..
قمري .. يا شمس الذهب
سفري وراء عيونك تعب
قلبي تعب... وصبري تعب
ومن الهدب لين الهدب...
بحر ومراكب من لهب
أمواج تبحر برضاه ..
وأمواج تلعب بي غضب
إليكَ تحية من قلبٍ ينبض ُ عشقاً
مع مودتي و تورُّدي حين ألقاكَ يا طارق ..
http://www.o2publishing.com/_new_arc...20060308181340المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبوطالب
هَكذَا أرحم، ربَّما!
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبوطالب
أشهد إنك
شاعر
ب ك ل م ا ت ح و ي ه ا ل ك ل م ه م ن م ع ن ى
!
هَكذَا أرحم، ربَّما!
شُكراً لكلماتكَ الطَّيِّبة أيُّها الطَّائفيّ الرَّائع.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلش الطائف
تَحيَّتِي وَأكْثَرُ مِنْ إِمْتِنَان.
عزيزي علي ابوطالب
اين كنت عنك وعن ابداعك؟
اعذرني على التأخير
واعذرني ان خانني التعبير
عظيمٌ احساسك وقلبك ياصاحبي
لك كل التقدير والتحايا
اخوك
ستذكرني