**نكــتة الألفـــية الثالـثة**
هذه نكات اجتمعت في نكته واحده بطلها رجل ولا اظنه سوى معتوه اصيب بداء العظمة ( يروق لي جداً لو قراتموها
بسكون الظاد) فخيل له انه قد اصبح اسطوره من نوع اساطير اليونان الخالده
فتعالوا لننظر سوياً الى ما يكتنف هذه النكات من امور مبكيات
لكم ان تصدقوا او لا تصدقوا ان هذا المعتوه هو رئيس لدولة منذ اكثر من ثلاثين عاماً ( لو اني احد افراد شعبة
ما تحملت سلطتة علي اكثر من شهر) هذه اول نكته
- اليكم النكتة الثانية:
ان افراد شعبه الكرام يلقبونه برجل الاستقلال الاول الداحر لخصومة من مقعده المبجل رغم انه وعلى مدى ثلاثة عقود
كان يسطر لهم وعود وهميه بأن بلادهم ستصبح يوما تحمل مواصفات بلاد الواق واق
ولم تكتفي هذه الوعود ان تبقى حبر على ورق بل جرت البلاد الى ويلات الحروب الباردة فعاشت ومازالت تعيش على
شفقة صديقا اوشماتة عدوا
-الا تودون سماع ثالث هذه النكات :
يقال والكلام مردود على صاحبة ان هذا الرئيس المتزمت يحلم ليله بأن يكتشف اختراع خطير ينهي عنه معاناه يشكوا منها منذ مولده " اتودون معرفة نوعية هذا الإختراع والفائدة منه " هو اختراع بسيط جداً عرف منذ ان عرف الانسان نفسه انساناً أي من العصر الحجري ولكن المسكين لم يدري عن اكتشافة الى الآن هو اختراع الحلاقة0
- النكتة الرابعة :
يخرج علينا صاحب الشعر المنكوش بين الفينة والاخرى ليهددنا بأنه سينسحب من جامعة الدول العربية وكأن بنسحابة سوف تضيع معالم الدول العربية الجيلوجية
مبشراً في الوقت نفسة مجموعة الاتحاد الإفريقي انه لن تثنيه قوة عن المضي معهم جنباً الى جنب ومازالت افريقيا تندب حظها من تلك البشرى اللعينة بسبب انه لم يعد ينقصها متخلف جديد000 يكفيها ما بها!!
المصيبة التالية ( عذراً خانتني العبارة) اقصد النكتة التي تليها:
- قبل فترة وجيزة دبت في جسد هذا المعتوه روح التضحية والنخوة العربية فقرر ان يعلن للملأ ان بلادة تملك رصيداً من اسلحة الدمار الشامل فقام بعزيمة بوش على طاولة الخذلان العربي وقدم لة ذلك المخزون على طبق من ذهب
( ولكن سؤالي هنا 000 اين ذهبت هذه الاسلحة بعد تسليمها لأمريكا ؟ هل عبرت المحيط الاطلسي غرباً متجهتاً
صوب القارة الإمريكية!!! ام حزّ في نفسها طول المسافة فقررت اختصارها شرقاً نحو تل ابيب ؟!!!
- آخر هذه النكات وادماها على الإطلاق :
تصنف هذه الدولة قي قائمة الدول الفقيرة رغم ان اراضيها تملك بحور وليس حقول نفطية فأين تذهب عائدات هذه
البحور ( اظننا عرفنا مؤخراً ان ذلك الرئيس الفخري كان يجمع تلك الأموال من اجل ازالة عقدة عانا منها الأمرين
هي عقدة ولي العهد السعودي فكان قراره المجنون بتصفية تلك الشخصية رغم انها احد اسياده 0
* عزائي لك يا ليبيا هذا الرئيس المريض بقفزاتة المهلكة
* وعزائي لك رجوعك من جديد على قائمة دول الإرهاب بعد خلاصك منها قبل فتره وجيزه
ولك ايها الرئيس مع التحية:
هل نمى لنفسك يوماً انك ستكون بمنزلة بطل ليبيا الأول عمر المختاراو انك ستأخذ لو جزاً من مكانتة في نفوس
الليبيين
اظن والله اعلم ان عند وفاتك سيصبح لليبيا عيد ثالث كعيد الاستقلال وعيد الثوره يسمى عيد الخلاص 0
الـــــريـــــــــــــــــم
|
 |
رد مع اقتباس
