طابتْ أوقاتك على الخير والسّرور..
عزيزي أبو الأسرار..
شُكراً لمشاطرتنا المصيبة بحرفك!
أشواقي والتّحايا.


http://www.alwatan.com.sa/daily/2005...al/local09.htm