إننا والله بأمس الحاجة إلى الترفع عن التوافه وصغائر الأمور ومحتقراتها التي تصيب البدن بالعلل والأدواء القاتلة وتحول الحياة من نعيم إلى جحيم ومن سعادة وهناء إلى شقاء وكدر , ومن تعاون وإتلاف إلى فرقة واختلاف , ومن إنتاج عريض إلى سباحة عكس التيار , فقد ضاعت الأهداف السامية واختلطت الأوراق وتغيرت الوسائل
وقفة مع النفس ولو لثواني معدودة للحكم على القرار الذي سوف نتخذه
ستكون الأمور كلها على ما يرام
بعيداً عن التهور



سلمت وسلم موضوعك

من أمس وأنا أقول عنك قاحي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي