كنتُ على وشك الخروج
ولكن أدركني نصُكِ الجميل هذا...
فحاولتُ أن أرتشف منه القليل ولكن كلماتكِ جعلتني أعمل ردًََ لكِ
وأُلبسكِ تاج النهار الذى تستحقينهُ بشغف ولهفة جارفة
صالحة السفياني
كم أنتِ رائعة وتستحقين التأمل
ولما رأيتك تجلو السرابْ ..
سقطتُ على غيمةٍ في أعالي الغياب ..
قريبا ًمن الرفةِ الناقصة ..
فهبت رؤاك على نسمةٍ خالية ..
ورتَّبت الريح صوتي إلى بهجة راقصة ..
رأيتك
لكنني لم أعدَّ الصدى مثلما ينبغي للرحيل
نثرك رائع جداً كروعة قلمك الجميل
سلمت أناملك على هذا الجهد المنثور
لا عدمناك
في إنتظار جديدك
تقبلي أرق التحايا من
قلم رصاص؟