لغةً تشعُّ بالنور ..

لقربها دفءٌ ، ولفراقها لذةُ ألم ..

لذا - ياسيدي - ليس عليك من ندم

مادامت تمارس تناقضات الحياة لعبتها ..

ربما يحدث انقلاباً أُنثوياً يحطِّمُ كل التوقعات !

لعلك تتفهُّم كم تهوى - تلك الأُنثى - الغرابة ...!



لاعدمتُك ..


تحيــــةٌ عذبـــــــة ..