على حافة الجحيم ذكرتكِ
بعض نصوص موت ... تجترها الصفحات ... ويقتاتها ذئاب الظلمة ...
تذكركِ كلمات ..حركاتها بعض من خيوط ندم .. تحاصر سطحها وقاعها ...
عاليها وأسفلها .. في ضمها تفتح كسور مشدودة بقيد في عنق قدر ...
تقولك السطور الباهته .... تزج الغضب في وجهي بعض تأففات ...
قائلة : ويحك أمازلت تذكر ..؟!!
كم أنت غبي عنيد ..
عفواً أيتها السطور

" الراء "