كم من وهم أصبح حقيقة
وكم من حلم
أصبح سراب
لذا........
وجدت ان أكتبك
اليوم في الشرفة الأولى
وهم أصبح حقيقة
لأن الاحلام في حياتنا
باتت سراب

" الباء "