ربما تدرك لحظة الارتواء
تلك التي قضيت عمرك تفتش عنها
بين غابات السراب
ربما تدرك لحظة الارتواء
تلك التي قضيت عمرك تفتش عنها
بين غابات السراب
بين دياجير الحزن
وأشلاء الجراح
زخات شوق
تلهب نسج أتراحي
ها هو عتم صبابة... يغشاني
يمزق دمس الليالي
وهسهسة عتابي
أيُّ شوقٍ أنت...
توغل شظاياك وهجاً بين حطاماتي!
" ي "