مرحبا احبتي :
ربما البعض يدور في ذهنه انني ضليت المكان في هذا المقطع ولكن كان الاجدى ان تكون في جزل القصيد مقرها الدائم ؟؟؟؟ >>> وجهة نظر مقبولة عندما نعرف ان هناك طريقا يصل بنا الى المبتغى
ليس هذا ياسيدات وسادة ماكنت اقصدة :
ولكن
ولكن
لماذا اصبحت نفوسنا ضيقة
لماذا اصبح تفكيرنا سوداوي الهوية
لماذا جعلنا من الثوب الجميل مليء بالرقع
هل كل شخص راضي عن حياته التي يعيشها
اجزم ان الغالبية العظمى من البشر تريد ان تقفز عاليا
وهناك جزء كبير منهم لايهمه كيف يصعد السلم
هل يكون صعوده درجة درجة ام القفز المظلي اسلم طريق
للوصول الى القمة ,,,,
وحتى لو وصل الى القمة
هل يفكر في المحافظة عليها
ام انه يحجز تذكرة مباشرة الى القاع
في اقرب رحلة ,,,,,,
هناك فلسفات في الحياة
وهناك تجارب نعيشها كل يوم
نصارع احداثها
ولكننا نقف عند هزة معينة
ربما تعصف بنا الى الخلف
او ربما ربما تكون النهاية
ولن يكون هناك بايدينا لعبة
بمجرد ان نكبو نرى في شاشة الاحداث
GAME OVER
ملاحظة :
ربما تكون هناك اخطاء مطبعية في كتابة الجملة باللغة الانجليزيه
لانني لم اتعود للاسف !!!
اليس البعض منا يكابر حتى وهو يجهل اصغر الامور
وعندما يسأله شخصا مسألة في الادب مثلا
يقول عفوا بصراحة معلومتي محدودة في هذا
ولكنني عبقري في مجال الرياضيات !!!
يضع لنفسه مركزا
وهوى يفتقد نقطة الارتكاز !!!
ماكنت ارمي اليه في موضوعي
وربما شطحت عنه كثيرا
لماذا نحن ننسف كل مابنيناه ساعة الغضب
وعندما نفكر ونهدى نضرب بايدينا على روؤسنا
ونقول ياااااه كم كنت مخطى ء وباللغة اللاتينية ( احمق )
لماذا عندما نفشل في المحاولة الاولى نقف نتسمر
نعجز ونتعب !!!
لماذا لانحاول مرة ومرتين وثلاث مالمانع من ذلك :
هل الوقت سبقك
ام ان الطموح قد قتلك
قف :
فالفشل بداية النجاح
وليس كل عالم يخرج من بطن امه عالما !!
ولتعرف ان اكثر العلماء والمفكرين كانوا فاشلين في بداياتهم !!!
ومضة :
وتعليقا على مقطع القصيدة في البداية
لست انا او انت او انتي مجبورين على شيء نحن لانرغبه
ولكن من يجبره هذا الشي بدون وعي او هدف
فليسمح لي ان اطلق عليه لقب سريالي ( امعه )
فالقلوب بعقولنا نحركها
وليس عقولنا بقلوبنا تتحرك
دام نبضكم بكل ود