عُرف البادية يا وطنى
لم يعد عرفي
لن احتفل رافعا راسي
وصوت امي يقول وااااا معتصماه
يا وطنى
انا رجل تسكنه التأوهات
واللاعبارات
يسكنه ليل لا يزل يبحث عن شاطئه
سأجدك يوما ما
بين اطلال الحجارة
فلا تحزن
فيومك آت
" تاء "