حوار مع فتاة ....
<< الحجـــــــــــــــــــــاب <<

هــي: أنتــم حجــابكــم يغطــي الوجــه؟
الفتـاة المسلمة: أيـــــــــه
هــي: الله يعيـــنكم كتمــه مع الحـــر.
الفتـاة المسلمة: بس نــار جهنــم أحــر.
وأريد الكــل يعــرف شــئ ..
أنــا مسلمــة وافتخــر بحجــابي ..
مــاتضـــايقــت منــه و في نــزعــة عــــذابـــــي ..
ولا يشـــرفنـــي تـــركــــه ... يــــــا أحبــــــــابي ..
أنــــــزعــــة ...أبـــــــــــــــــــداً ... هــذا مصــــابي...
كــالجـــوهـــرة ..
أنــــا مو أي أحـــــد يـــــقــــدر حتى يلـــــقي نــظـــــــره عــــلي ..
فــكـــيـــف يـــمــد يــــده علي ...لا ..
أنا مصـــــــونه بيـــــــــــــــــــني و بيـــــــن الــــــــــــغريـــــــــب الــــــف حـــــــــــاجز و حــــــــــــاجز
كثيـــــــــــــــــــر يتمنون يحظـــــــــــــون مني بشئ .. بــــــــس ... لا ..
أنا فــــوق أنا نجمـــــــــة محـــــــــد يوصـــلهــا ..
أنا في القمــــــــــــة محد يحصلها ...... ابــداً ..
إلا بشـــــــــــرع الله ..

>> المســــــــــــــاواة <<

هــي: أنتـــم مظلـــومــــــات مرررة ...صـــح
الفتـاة المسلمة: لا
هــي: لأن رجـــالكم حرمـــوكم من المســـاواة ..
]الفتـاة المسلمة: ومن قـــال أننا نريد المســــاواة ..

أنـــا إمرأة ... أنـــا أنثـــى ..
أنـــا ضعفــــي ... هو ســـــلاحـــي ..
هو فخـــري و اداوى جـــراحي
أنــــا ... أختــلف عن الـــرجل
أنــــا ... لـــي قـــلب وجـــــــل..
كيـــف أواجـــه الدنيـــــا بثقـــل
ماابغــــى مســـــاواة في العمـــــل
مــــا أقـــــدر أعمــــل بقـــوة الــرجــــل
كيـــف أحمي أســــرتي أجـــل ؟
أنــــا أبــي أحـــد مســـؤول عنــــي ...أنا لــه متــــابعـــة
ما أعــرف أشيـــل أنـــا همــــي .... يامر و أنـــا أسمعــه
بس .. أعــرف أسعـــده بـــودي ... و بشوقــــــي اللي أجمعــــه
أمســـح جبيـــــنه بيـــــدي ...ولا أتـــرك فرصــــة لمدمــــعه
مــــا أبغــــــى مســـــــــاواة
أنـــا ... خلقنــــي الله
و يعـــرف اللي أبغـــاه
ومستســـلمة لهــــداه
بس فيه أقلية .. لهم رأي مخالف .. بس صوتهم عالي ..
العفن مهما كان قليل ريحته قوية ..


>> تعــــــدد الـــزوجـــــات <<

هــي: يــا صبـــركم على رجـــالكم محتقرينكم ..صح
الفتـاة المسلمة: لا
هــي: أجــل ليــش الــواحــد مــا يقتنـــع بزوجتـــه ويعــــدد بالعــلن و بالـخفاء
الفتـاة المسلمة: شريعة الله ..

أنــا مســـلمة
واعـــــرف أن اللي خـــلق البشــــــرية
هــو اللـــي اعطــــى الــرجــــــال الصــــلاحية
ليس عــــيب أن التعـــــدد منتشــــــر هنـــا
هــذا شـــرف لي و لكــل بنيـــة ..
و أنــــا اعتـــــــز بجـــــــديـــة
بس فيه أقلية .. لهم رأي مخالف .. بس صوتهم عالي ..
العفن مهما كان قليل ريحته قوية



لله در جميع الفتيات اللواتي لهن عقول واسماع وابصار وقلوب مؤمنة كهذه الاخت
# ابن الجعيدي #