♥ صور من تراثنا ☆☆☆ شارك معنا

[طم طم]

ياطم طم

هذه تسمى زبدية كما ذكرها الإخوان وتستخدم لجمع الخوج حتى يصل إلى القدر الكافي لتحميسه وتحويله إلى دهن

بلاش إحراج

يا أستاذ أبو زهير

حسب معلومات موقع قريب جداً
على أن هذه الصورة للمورية

ووصفها كما ذكرته .. وهو في نظري مقنع جداً

لأن الخبر أيضاً جا في جريدة الرياض

http://www.alriyadh.com/2005/01/27/article34158.****



عندي قرائن كثير وبالصور بس إنها من منتديات

ومن قوانين المنتدى عدم وضع روابط للمنتدى

[نسيم الليل]

بلاش إحراج

يا أستاذ أبو زهير

حسب معلومات موقع قريب جداً
على أن هذه الصورة للمورية

ووصفها كما ذكرته .. وهو في نظري مقنع جداً

لأن الخبر أيضاً جا في جريدة الرياض

http://www.alriyadh.com/2005/01/27/article34158.****



عندي قرائن كثير وبالصور بس إنها من منتديات

ومن قوانين المنتدى عدم وضع روابط للمنتدى

طم طم بالعقل اذا كانت للمفتوت كيف سيصب السمن من الفتحة والفتحة متجهه للاسفل
لايصب منها الا لشي محفوض فيها وهو الخوج او السمن المتجمد

معدهن ادرى مننا بذي الاشياء
واذا كانت من موقع اخر ربما يكون كاتبها من منطقة بعيدة عنا لذلك قلت انك مو من صامطة
لان التسمية تختلف من منطقة لاخرى ومن لهجة لاخرى

[أبو زهير]

بلاش إحراج

يا أستاذ أبو زهير

حسب معلومات موقع قريب جداً
على أن هذه الصورة للمورية

ووصفها كما ذكرته .. وهو في نظري مقنع جداً

لأن الخبر أيضاً جا في جريدة الرياض

http://www.alriyadh.com/2005/01/27/article34158.****



عندي قرائن كثير وبالصور بس إنها من منتديات

ومن قوانين المنتدى عدم وضع روابط للمنتدى

سيدي طم طم

المكان الذي تذكره قريب منا والله قد رعيت فيه حتى تحفن رجليه ومازلت أكن له الحب والتقدير ولو أنك واصلت متابعة الردود لعرفت ردي هناك عندما عارضت على التسمية .

هذاالتعريف الذي جاء مصاحبا للصورة :

"المورية

إناء فخاري قديم يستخدم كإناء لتقديم الطعام ( المفتوت ) له ( عين ) أو رأس لصب السمن .. لم يعد يستخدم على نطاق واسع إلا في أماكن قليلة في الأرياف كيث استعاض عنه الناء بالأواني المنزلية المصنوعة من المعدن..لم يعد يوجد بشكل كبير في الأسواق الشعبية إلا ما ندر"

وهذا ردي :

"المورية :تطلق علىالشربة لتبريد الماء وسميت مورية لأنها تأتي من وادي مور باليمن ."

أيضا قمت بتصحيح هذه الكلمة وغيرها حسب مصطلحاتنا المعروفة في المنطقة وليس هناك أي معارضة تذكر

وآخر مرة أقول لك صدّق جدك أبو زهير ترى ما ينفر له ولا طير