نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


رفقاً بالقلم..
تتبعت خطاه...
أنينه...
ثقل حمله...
صرخاته..
ضغط عليه بقوة...
بلا رحمة ولا هوادة...
تعاملت معه بعنف السؤال...
(ياوعـــــد اين انت من وعودك؟؟)
لكن اليد التي تمسك بتلابيبه.. ارتعشت..
وتلعثمت...وتذكرت أن لها أحلاما..فنطقت:
(كيف ترحل وتتركني هنا00
مع احــــلامي)

لم تنته بعد...تلك الأحلام..
لكنها تجمعت...فأصبحت حلما أخيرا...
ينحدر منه سيل من التساؤلات..
وعلامات استفهام تحتضن التعجب...

الأخيــ الحلم ـر:
إبداع ...وكفى



تحياتي




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي