ان الناظر بعين البصيرة ليرى ان لنا حقوقا كثيرة قدهضمت سواءا بالكهرباء ام بالمستشفيات حتى في شركة الاتصالات علشان تكلم تحتاج تلف البيت كله حتى تلقى شبكة
وللأسف نحن قوم نقول ولانعمل الا القليل
وبصراحة ان الكثير من شعب جازان كان طيبا حتى وصلت طيابته لحد السذاجة
وكذلك نعلم علم يقين ان مثل هذه المشاكل لاتصل لكبار المؤولين الذين يستطيعون ردع مثل هذه الاعمال وانما تقف عند المرتزقة فقط
ومرة في الاحوال رأيت عجب العجاب والله الموظف واقف بحوش احوال صامطة والمراجعين على نافذته ووالله ماتحرك وهو لوحدة ولم يكن يتكلم مع احد وما استطاع احد يكلمه خايفين يزعل ومايكمل شغلة لأنم يعرفون انه ليس خلفه من يردعه
أما ان كان من باب انه ينطفىء في اليوم اكثر من مرة فهي مشكله بمنطقة جازان ولكن هناك ماهو ادهى وامر
مانقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل
المسأله تحتاج تكاتف من الجميع لبحث الحل المناسب لردع هذه المهازل