![]()
هكذا حينما يراق دم السؤال..
تحقنه الإجابة..وتحوله إلى سؤال من نوع آخر..
يجلجل فيه صهيل المشاعر..
وتردد صداه خلجات النفس..
فتنتقل به إلى اللاوعي ...
لتحدثه الجوارح..
بما لايستطيع اللسان البوح به..
وفاء الحب... أم حب الوفاء..
فكلاهما قلب لروح وروح لقلب..
سكب هنا عصارة من الأدب الراقي..
لأصرخ أنا...
هنا قلم يجبرك على تتبع خطاه..
لك الشكر..
ودمت لنا