كم أنا سعيد وأنا أقرا هذه السلاسة التي حافظت على رتم موسيقي يتكيء على نبض القصيد الذي لم تضعه

المهم كان مصدر إعجابي هو أسلوبها القصصي الذي يقحم القاريء في قلب الموقف دون بهرجة مفتعلة
وأسعدني أكثر أن يكتبها قلم متمكن
فهذا الأسلوب يذكرني بومضات الرحابنة
انثيالات الجفري ورومانسية غادة السمان

فليستمر هذا التوهج وتحياتي الجحفانية