اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ..انتظار..


لحظاتها لم تنتهِ عن جرَّ فؤادك - مأخوذاً - نحو دُنيا الحنين ...

يبدو كـ طفلاً لايعي ماينبغي فعله .. إنه يتبّع هواهـ ..


لالَوم عليك ..

إنه الحبُّ المُعذِّب ، اختارك لتحياه مرتين ..

مرةً بألوانه ,,

ومرةً بـ رماديّة فراقه ...!


لاأنكر أن في اجترار الذكريات ... ألمٌ نتوق إليه ...



كلماتٌ هادئة ... معبّرة بدقة ..

جميلة حقاً ..


سلمت يُمنـــــــــاك




أخي العزيز انتظار

حل ربيعك على حروفي فأحياها

بعد أن كانت غثاء أحوى.

تحياتي وامتناني